تبدأ مهمة عصابات النشل عند استهداف الضحية بالاصطدام به قصدا وجره إلى المواقع المزدحمة، بهدف استغلال الفرصة لسرقته دون لفت انتباهه، حيث يتربصون بالضحايا عند بوابات المساجد والجوامع ويقوم أحدهم بالوقوف أمام الضحية بهدف إبطائه، بينما يقوم آخر بدفعه من الخلف لإفاقده توازنه وبالتالي إمكانية سرقته من خلال عنصر ثالث يدعي مساعدة الضحية على الوقوف، فيما تعمل أصابعه على نشله.
دراسة أمنية متخصصة عن جرائم النشل، كشفت أن النساء أقل تعرضا للنشل مقارنة بالرجال، حيث أفادت أن المتزوجين أكثر عرضة للنشل، كما أشارت إلى أن أغلب الضحايا لم يلاحظوا أو يكشفوا من قام بنشلهم، وأغلب الأشياء المنشولة هي النقود تليها الأوراق الثبوتية، وتعد المحافظ الشخصية أكثر المفقودات تليها جوازات السفر والإقامات، فيما أكثر من 80 % ممن تعرضوا للنشل كانوا يلبسون الثياب، وأغلب السرقات تركزت على تلك المحفوظة في جيب جانبي وقت النشل، وأغلب النشالين في سن الشباب (18-35) سنة.
الناطق الرسمي لوزارة الداخلية اللواء منصور بن سلطان التركي، أشار في آخر إحصائية أمنية عن معدلات الجريمة لعام 1436، أن سجل مؤشر جرائم النشل سجل انخفاضا بنسبة (36 %) إلى (3.83) جريمة لكل مائة ألف نسمة.
دراسة أمنية متخصصة عن جرائم النشل، كشفت أن النساء أقل تعرضا للنشل مقارنة بالرجال، حيث أفادت أن المتزوجين أكثر عرضة للنشل، كما أشارت إلى أن أغلب الضحايا لم يلاحظوا أو يكشفوا من قام بنشلهم، وأغلب الأشياء المنشولة هي النقود تليها الأوراق الثبوتية، وتعد المحافظ الشخصية أكثر المفقودات تليها جوازات السفر والإقامات، فيما أكثر من 80 % ممن تعرضوا للنشل كانوا يلبسون الثياب، وأغلب السرقات تركزت على تلك المحفوظة في جيب جانبي وقت النشل، وأغلب النشالين في سن الشباب (18-35) سنة.
الناطق الرسمي لوزارة الداخلية اللواء منصور بن سلطان التركي، أشار في آخر إحصائية أمنية عن معدلات الجريمة لعام 1436، أن سجل مؤشر جرائم النشل سجل انخفاضا بنسبة (36 %) إلى (3.83) جريمة لكل مائة ألف نسمة.